آهِ من وجْدك بالهاجر آه تتمنى أن تراه؟ لن تراه! خدعَتْنا مقلتاهُ خدعتْنا وجنتاه خدعتنا شفتاهْ والذي من صوته في مسمعي وخيالي غادرٌ حتى صداهْ حلم مرَّ كما مر سواه وكذا الأحلام تمضي والحياهْ — إبراهيم ناجي Tags:إبراهيم ناجيالحياةالشقاءالعشقالفراقشعر