شعر زهير بن أبي سلمى – كأن ريقتها بعد الكرى اغتبقت
كأنّ رِيقَتَها بعدَ الكرَى اغتُبِقَتْ مِنْ طَيّبِ الرّاحِ لمّا يَعْدُ أن عَتُقَا بِجِيدِ مُغْزِلَة ٍ أدْماءَ خاذِلَة ٍ من الظباءِ، تراعِي شادناً، خرِقا — زهير…
كأنّ رِيقَتَها بعدَ الكرَى اغتُبِقَتْ مِنْ طَيّبِ الرّاحِ لمّا يَعْدُ أن عَتُقَا بِجِيدِ مُغْزِلَة ٍ أدْماءَ خاذِلَة ٍ من الظباءِ، تراعِي شادناً، خرِقا — زهير…
لَهُم هَوىً مِن هَوانا ما يُقَرِّبُنا ماتَت عَلى قُربِهِ الأَحشاءُ وَالكَبِدُ إِنّي لِما اِستَودَعَتني يَومَ ذي غُذُمٍ راعٍ إِذا طالَ بِالمُستَودَعِ الأَمَدُ — زهير بن…
وَكُنتُ إِذا ما جِئتُ يَوماً لِحاجَةٍ مَضَت وَأَجَمَّت حاجَةُ الغَدِ ما تَخلو وَكُلُّ مُحِبٍّ أَحدَثَ النَأيُ عِندَهُ سَلُوَّ فُؤادٍ غَيرَ حُبِّكِ ما يَسلو — زهير…
وَفي الحِلمِ إِدهانٌ وَفي العَفوِ دُربَةٌ وَفي الصِدقِ مَنجاةٌ مِنَ الشَرِّ فَاِصدُقِ وَمَن يَلتَمِس حُسنَ الثَناءِ بِمالِهِ يَصُن عِرضَهُ مِن كُلِّ شَنعاءَ موبِقِ — زهير…
رَأَيْتُ الْمَنايا خَبطَ عشواءَ من تُصب تُمِتْهُ وَمَنْ تُخطئ يُعَمَّرْ فَيَهْرَمِ — زهير بن أبي سلمى معاني المفردات: الخبط: الضرب باليد، العشواء: تأنيث الأعشى وهي…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.