شعر ابن زيدون – هو الدهر مهما أحسن الفعل مرة
هوَ الدّهرُ، مهما أحسنَ الفعلَ مَرَّةً، فعنْ خطإٍ، لكنْ إساءتُهُ عمدُ حذارَكَ أنْ تغترّ منهُ بجانبٍ، ففي كلّ وادٍ، من نوائبِهِ، سعدُ — ابن زيدون
هوَ الدّهرُ، مهما أحسنَ الفعلَ مَرَّةً، فعنْ خطإٍ، لكنْ إساءتُهُ عمدُ حذارَكَ أنْ تغترّ منهُ بجانبٍ، ففي كلّ وادٍ، من نوائبِهِ، سعدُ — ابن زيدون
هل تذكُرون غريبًا عادَهُ شَجَنُ؟ مِن ذِكرِكم، وجَفَا أجفانَه الوَسَنُ يُخفي لَواعِجَه، والشوقُ يفضحُه فقد تساوَى لديه السرُّ والعلنُ — ابن زيدون
يَا جَنَّةَ الْخلْدِ أُبْدِلْنَا بِسِدْرَتِهَا والْكَوْثرِ الْعَذْبِ زَقُّومًا وغِسْلِينَا كَأَنَّنَا لَمْ نَبِتْ والْوصْل ثالِثُنَا والسَعْدُ قدْ غَضَ مِنْ أَجْفَانِ واشِينَا سِرَانِ فِي خَاطِرِ الظَّلْمَاءِ يَكْتُمُنَا…
أبَا عامرٍ، أيْنَ ذاكَ الوفاءُ إذِ الدّهرُ وسنانُ، والعيشُ غضّ؟ وَأَينَ الَّذي كُنتَ تَعتَدُّ مِن مُصادَقَتي الواجِبَ المُفتَرَض تَشوبُ وَأَمحَضُ مُستَبقِياً وَهَيهاتَ مَن شابَ مِمَّن…
عَرَفتُ عَرفَ الصِّبا إِذ هَبَّ عاطِرُهُ مِن أُفقِ مَن أَنا في قَلبي أُشاطِرُهُ أَرادَ تَجديدَ ذِكراهُ عَلى شَحَطٍ وَما تَيَقَّنَ أَنّي الدَهرَ ذاكِرُهُ نَأى المَزارُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.