شعر زهير بن أبي سلمى – متى تك في صديق أو عدو

شعر زهير بن أبي سلمى - متى تك في صديق أو عدو

وما يكُ في عَدوٍّ أو صديقٍ

تُخَبّرْكَ العُيونُ عن القلوبِ

— زهير بن أبي سُلمى

أي أن العيون تخبّر عما تخفيه القلوب، فتعرف العدو من الصديق

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات