ملكنا الهوى حينا وكان وكانا
مَلَكنا الهَوى حيناً وَكانَ وَكانا
فَأَرخَصَنا دَهرٌ فَكَيفَ تَرانا
أَلَم نَتَلَقَّ الحادِثاتِ بِصَبرِنا
وَكَم جازِعٍ لِلحادِثاتِ سِوانا
قد يعجبك أيضاً
أفيضا دما إن الرزايا لها قيم
أفيضا دماً إنَّ الرزايا لها قِيَمْ فليس كثيراً أن تَجُودَا لها بِدمْ ولا تستريحا من بُكاء إلى كرىً فلا حمد ما لم تُسعداني على السأمْ…
العيد يجيب على السؤال معارضة لقصيدة المتنبي!
إليك عدتُ ، وتحدوني الأغاريدُ والنصرُ – فوق جبين الحال – معقودُ ألا ترى الخيرَ قد دفتْ بوادرُه وللحُبور – إلى عينيكَ – تمهيد؟ وللصفاء…
فريدة حسن وجهها البدر طالع
فريدةُ حسنٍ وجهُها البدرُ طالعُ أشاهد معنى لطفِها وأطالعُ تجلّت وكل الحادثات مغاربٌ فجلَّت وكل الحادثات مطالع ولاحت لعيني وهي نور فأَعدَمت ظلامَ سواها واستنارت…
أبجديات شعرية عاطفية! 1
الشعرُ يُخرجُ ما – في القلب – يختبئُ حتى يُشَفى عن الخواطر الخبءُ وكم يزيد مَعينَ العقل تبصرةً! فلا تراه – إلى الأوهام – يلتجئ…
شرح معلقة عمرو بن كلثوم – ألا هبي بصحنك فاصبحينا
هو: عمرو بن كلثوم بن مالك بن عتاب بن زهير التغلبي، من بني تغلب بن وائل، وينتهي نسبه إلى معد بن عدنان، وأمه هي ليلي…
تعليقات