لدتي وإخوان الشباب مضوا

ديوان أسامة بن منقذ

لِدَتِي وإخوانُ الشَبابِ مضَوْا

قَبلي وكَم من بعدهم أبْقَى

كُنّا كأفْراسِ الرّهانِ جَرَوْا

في غَايةٍ فتقدَّمُوا سَبْقَا

وهُمُ إذا بلغُوا المدَى وقَفُوا

حتى تَضُمَّ الحلْبَةُ الخَلْقَا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أسامة بن منقذ، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

لمن طلل أسائله

لِمَن طَلَلٌ أُسائِلُهُ مُعَطَّلَةٌ مَنازِلُهُ غَداةَ رَأَيتُهُ تَنعى أَعاليهُ أَسافِلُهُ وَكُنتُ أَراهُ مَأهولاً وَلَكِن بادَ آهِلُهُ وَكُلٌّ لِاعتِسافِ الدَه رِ مُعرِضَةٌ مَقاتِلُهُ وَما مِن مَسلَكٍ…

تعليقات