لله ليلتنا التي رحبت لنا

ديوان أسامة بن منقذ

للهِ ليلتُنا التي رَحُبَتْ لَنا

فيها المسرّةُ في مجالٍ ضَيّقِ

ما شَابَها لولا مَشِيبُ ظلامِها

كَدَرٌ ولا راعَتْ بِواشٍ مُحنَقِ

فلوِ استطعتُ خَضَبتُها بشَبيبتي

وجعلتُ لونَ صَباحِها في مَفرِقي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أسامة بن منقذ، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

تعليقات