أَأَسبَلتَ دَمعَ العَينِ بِالعَبَراتِ وَبِتَّ تُقاسي شِدَّةَ الزَفَراتِ وَتَبكي لِآثارٍ لِآلِ مُحَمَّدٍ فَقَد ضاقَ مِنكَ الصَدرُ بِالحَسَراتِ أَلا فَاِبكِهِم حَقّاً وَأَجرِ عَلَيهِمُ عُيوناً لِرَيبِ الدَهرِ مُنسَكِباتِ — دعبل الخزاعي Tags:دعبل الخزاعيرثاءشعر