شعر رثاء الوالد – قل للأرامل واليتامى قد ثوى
قُل لِلأراملِ وَاليَتامى قَد ثوى فَلتبكِ أعيُنها لفقدِ حبابِ أودى اِبن كلّ مخاطرٍ بتلادهِ وَلنفسهِ بقيا على الأحسابِ الراكبينَ مِنَ الأمورِ صُدورَها لا يَركَبونَ معاقدَ…
قُل لِلأراملِ وَاليَتامى قَد ثوى فَلتبكِ أعيُنها لفقدِ حبابِ أودى اِبن كلّ مخاطرٍ بتلادهِ وَلنفسهِ بقيا على الأحسابِ الراكبينَ مِنَ الأمورِ صُدورَها لا يَركَبونَ معاقدَ…
بُكَاؤكُمَا يَشْفِيْ وَ إنْ كَانَ لاَ يُجْدِيْ فَجُوْدَا فَقَدْ أوْدَى نَظِيْرُكُمَا عِنْدِي بُنَيَّ الذِي أهْدَتْهُ كَفَّايَ لِلْثَّـرَى فَيَا عِزَّةَ المُهْدَى ، وَيَا حَسْرَةَ المَهْدِي ألاَ…
وا كَبدا قدْ تَقَطَّعَتْ كَبِدي وحَرَّقَتْهَا لواعِجُ الْكَمَدِ ما ماتَ حَيٌّ لِمَيِّتٍ أَسَفاً أَعْذَرُ مِنْ والِدٍ على وَلَدِ يا رَحمَةَ اللَّهِ جاوِري جَدَثاً دَفَنْتُ فِيهِ…
أَأَسبَلتَ دَمعَ العَينِ بِالعَبَراتِ وَبِتَّ تُقاسي شِدَّةَ الزَفَراتِ وَتَبكي لِآثارٍ لِآلِ مُحَمَّدٍ فَقَد ضاقَ مِنكَ الصَدرُ بِالحَسَراتِ أَلا فَاِبكِهِم حَقّاً وَأَجرِ عَلَيهِمُ عُيوناً لِرَيبِ الدَهرِ…
قَتَلوهُ بِشِسعِ نَعلِ كُلَيبٍ إِنَّ قَتلَ الكَريمِ بِالشِسعِ غالِ يا بَني تَغلِبَ خُذوا الحِذرَ إِنّا قَد شَرِبنا بِكَأسِ مَوتٍ زُلالِ يا بَني تَغلِبٍ قَتَلتُم قَتيلاً…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.