شعر دعبل الخزاعي – ينال ما يشتهي والنفس ما اشتهت
وَالضَيفُ يَعلَمُ أَنِّيَ حينَ يَطرُقُني ماضي الجَنانِ عَلى كَفّي وَمَقدِرَتي أَهوى هَواهُ وَيَهوى ما أُسَرُّ بِهِ يَنالُ ما يَشتَهي وَ النَفسُ ما اِشتَهَت ما يَرحَلُ…
وَالضَيفُ يَعلَمُ أَنِّيَ حينَ يَطرُقُني ماضي الجَنانِ عَلى كَفّي وَمَقدِرَتي أَهوى هَواهُ وَيَهوى ما أُسَرُّ بِهِ يَنالُ ما يَشتَهي وَ النَفسُ ما اِشتَهَت ما يَرحَلُ…
نَفسِي تُنافِسُني فِي كُلِّ مَكرُمَةٍ إِلَى المَعَالِي وَ لَو خَالَفتُها أَبَتِ كَم قَد وَطِئتُ عَلى أَحشاءِ مُتعِبَةٍ لِلنَفسِ كانَت طَريقَ اللَينِ وَالدَعَةِ وَكَم زَحَمتُ طَريقَ…
لَهُ مَنظَرٌ وَطْفٌ وَمُنسَدِلٌ وحفُّ وَ مُبتَسَمٌ يَحيَى إِذا قَتَل الطّرفُ وللظَّبى عينَاه وللدًّرِّ ثغرُه وَللقُضُبِ الأعْلى وللكُثُب الرِّدْفُ ظلمتُكَ لما قلتُ أشْبَهَكِ الخِشْفُ أو…
تبَارَكَ مَن كسَا خَدَّيْكَ وَرْدًا مَدَى الأيَّامِ دامَ بِلا نَفَاذِ فثَوْبُكِ مِثلُ شَعرِكِ مِثلُ حَظِّي سَوَادٌ فِي سَوَادٍ فِي سَوَادِ — دعبل الخزاعي
وإِنّ أولَى البَرَايَا أَنْ تُواسيَهُ عِندَ السُّرُورِ الّذِي وَاسَاكَ فِي الحَزَنِ إنَّ الكِرَامَ إِذَا مَا أُسْهِلُوا ذَكَرُوا مَنْ كَانَ يَألَفُهُمْ فِي المَنْزِلِ الخَشِنِ — دعبل…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.