أَلا يا وَيحَ قَلبي للشْ
شَبابِ الغَضِّ إذْ وَلَّى
جَعلتُ الغَيَّ سِربالي
وكان الرُّشدُ بي أَوْلى
بِنَفْسي جائرٌ في الحك
مِ يُلفَى جَورُهُ عَدلا
وليسَ الشَّهدُ في فيهِ
بأحلى عندهُ منْ لا
مختارات
أبو عمر أحمد بن محمد بن عبد ربه شاعر أندلسي، وصاحب كتاب العقد الفريد. أمتاز بسعة الاطلاع في العلم والرواية والشعر. كتب الشعر في الصب والغزل، ثم تاب وكتب أشعارًا في المواعظ والزهد سماها "الممحصات".
جميع الحقوق محفوظة © عالم الأدب 2024