معارضة المتنبي

“عيدٌ بأيّة حالٍ جئتَ يا عيدْ

جئتَ وإِخوتي بين قتيلٍ أو شريدْ

أمةٌ كغثاء السيلِ تبصرهمْ

بعينِ الهوانِ في ضعف شديدْ

يتيهون في الأرضِ ولم

يبقَ من شعارهم سوى الترديدٔ

الله أكبر كانت أصل عزتنا

وبها نبدأ العهد الجديدْ

عسى أن يبعث الله مَن

يعيد لنا المجد الفقيدْ!”

Recommended1 إعجاب واحدنشرت في مشاركات الأعضاء

قد يعجبك أيضاً

تعليقات