وبمهجتي من سيفه من جفنه

ديوان ابن الساعاتي

وبمهجتي من سيفهُ من جفنهِ

ينضى ولدن قناتهِ من قدّهِ

أهدى إليَّ رسولهُ تفاحةً

أهدتْ إلى قلبي غرائبَ وجدهِ

فكأنَّ طيبَ نسيمها من نشرهِ

وكأنَّ حمرةَ لونها من خدّهِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الساعاتي، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

نبتت رياحين العذار بورده

نبتَتْ رَياحينُ العِذارِ بوردِهِ فكسَا زمُرُّدُها عَقيقةَ خدِّهِ وبَدا فَلاحَ لنا الهِلالُ بتاجِه وسعى فمرّ بنا القضيبُ ببُردِهِ واِستلَّ مرهفَ جفنِه أوَ ما ترى بصفاءِ…

تعليقات