وأنا ابن زمزم والحطيم ومولدي

ديوان يزيد بن معاوية

وَأَنا اِبنُ زَمزَمَ وَالحَطيمُ وَمَولِدي

بِطَحاءُ مَكَّةَ وَالمَحَلَّةُ يَثرِبُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان يزيد بن معاوية، شعراء صدر الإسلام، قصائد

قد يعجبك أيضاً

طرقتك زينب والركاب مناخة

طَرَقَتكَ زَينَبُ وَالرِكابُ مُناخَةٌ بِجُنوبِ خَبتٍ وَالنَدى يَتَصَبَّبُ بِثَنِيَّةِ العَلَمَينِ وَهناً بَعدَما خَفَقَ السِماكُ وَجاوَرَتهُ العَقرَبُ فَتَحِيَّةٌ وَسَلامَةٌ لِخَيالِها وَمَعَ التَحِيَّةِ وَالسَلامَةِ مَرحَبُ أَنّى اِهتَدَيتِ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

ميلاد أمة بميلاد نبيها – معارضة لهمزية أمير الشعراء أحمد شوقي بك ولد الهدى!

ولد الهُدى ، فأضِيئتِ الغبراءُ ووهادُها ، ورياضُها الغناءُ وجبالها وسهولها ومُروجُها وبحارُها وتلالها الشمّاء وبلادُها وقِفارُها وسماؤُها ونجومُها – في الليل – والأنواء وربيعُها…

وأبرزتها بطحاء مكة بعدما

وأَبرَزتها بطحاءَ مكَّة بعدما أَصات المنادي بالصَّلاةِ فأعتما فضوَّأ أَكنافَ الحَجون ضياؤُها وأَشرقَ بين المأزمين وزَمزما وَلَمّا سرت للركب نفحةُ طيبها تغنّى لها حاديهُمُ وترنَّما…

تعليقات