مليح كأن الحسن أصبح حاديا

ديوان الشاب الظريف

مَليحٌ كَأَنَّ الحُسْنَ أَصْبَحَ حَادِياً

يَسُوقُ إِلَيه كُلَّ صَبٍّ يَشوقُهُ

تَحمَّلَ مِنْهُ الخَصْرُ رِدْفاً يُقلّهُ

وَحُمِّلَ مِنْهُ الصَّبُّ ما لا يُطِيقُهُ

وَحَكّمَ فيهِ طَرْفَهُ وَقَوامَهُ

فَراشِقُه يُودِي بِهِ وَرَشِيقُهُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشاب الظريف، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

هذا من فضل وفتح الله على إبن الورديحارت الافكار في حكمة من قد هدانا سبلنا عز وجل – لامية ابن الوردي/ من روائع الحكم

اعتـزلْ ذِكـرَ الأَغَاني والغـَزَلْ * * * وقُلِ الفَصْـلَ وجانبْ مـَنْ هـَزَلْ ودَعِ الـذِّكـرَى لأيـامِ الصِّبـا * * * فَـلأَيـامِ الصِّبـا نجَـمٌ أفَـلْ إنْ أَهنـا…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات