لم تبلغني السعادة بعد

لم تبلغني السعادة بعد - عالم الأدب

لَم تُبَلِّغنِيَ السَعادَةَ بَعدُ

قُبلَةٌ إِنَّما وِصالِيَ وَعدُ

مُخلِفٌ يَخطَفُ القُلوبَ بِطَرفٍ

عازِمٍ ما لَهُ مِنَ الغَدرِ بُدُّ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن المعتز، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

السّعادةُ والشّقاءُ

يختلفُ مفهومُ السّعادةِ والشّقاءِ باختلافِ المجالِ الفكريِّ والآراءِ والتَّوجُّهاتِ، فنجدُ مفاهيمَ عديدةً تختلفُ بينَ اللُّغةِ والفلسفةِ وعلمِ النَّفسِ والاجتماعِ والدّينِ وغيرِها من مجالاتِ الفكرِ والمعرفةِ…

زُهُورُ الأملِ

إذا تلبَّدتِ السَّماءُ بالغيومِ، واحلَولكَتْ ليالي العمْرِ بالظُّلماتِ، وهاجَتْ أعاصيرُ الزَّمنِ بالمِحَنِ، وثارَت نائباتُ الزَّيفِ والبُهتانِ، وزمْجرَتْ عادياتُ القمعِ والاستبدادِ والطُّغيانِ، ودقَّتْ ساطياتُ الجهلِ والتَّجهيلِ…

تعليقات