غلبتك نفسك غير متعظه

ديوان أبو العتاهية

غَلبَتكَ نَفسَكَ غَيرَ مُتَّعِظَه

نَفسٌ مُقَرَّعَةٌ بِكُلِّ عِظَه

نَفسٌ مُصَرَّفَةٌ مُدَبَّرَةٌ

مَطلوبَةٌ في النَومِ وَاليَقَظَه

نَفسٌ سَتَعبِطُها وَساوِسُها

إِن لَم تَكُن مِنهُنَّ مُنحَفِظَه

فَاللَهُ حَسبُكَ لا سِواهُ وَمَن

راعى الرُعاةَ وَحافَظَ الحَفَظَه

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو العتاهية، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

حيى ربوع الحي من نعمان

حَيَّى رُبُوعَ الْحَيِّ مِن نَعْمَانِ جَوْدُ الْحَيَا وَسَوَاجِمُ الأَجْفَانِ دَارٌ عَهِدْتُ بِهَا الشَّبِيبَةَ دَوْحَةً طِيبُ الْحَياةِ بِهَا جَنِيُّ دَانِي أَيَّامَ جَفْنُ الدَّهْرِ عَنَّا مُطْبِقٌ فِيهَا…

تعليقات