عريب كان لي معهم عهود

ديوان الشاب الظريف

عُرَيْبٌ كَانَ لي مَعَهُمْ عُهُودٌ

ظَنَنْتُ بَقاءَها وَلَهُمْ وِدَادُ

عَهِدْتُ لَديْهِمُ خُلُقاً جميلا

وَقَدْ غَضِبُوا وَلوْ رُدُّوا لَعادُوا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشاب الظريف، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

ألا طرقتنا بعدما هجدوا هند

أَلا طَرَقَتنا بَعدَما هَجَدوا هِندُ وَقَد سِرنَ خَمساً وَاِتلَأَبَّ بِنا نَجدُ أَلا حَبَّذا هِندٌ وَأَرضٌ بِها هِندُ وَهِندٌ أَتى مِن دونِها النَأيُ وَالبُعدُ وَهِندٌ أَتى…

ردوا تراث محمد ردوا

رُدّوا تُراثَ مُحَمَّدٍ رُدّوا لَيسَ القَضيبُ لَكُم وَلا البُردُ هَل عَرَّقَت فيكُم كَفاطِمَةٍ أَم هَل لَكُم كَمُحَمَّدٍ جَدُّ جُلُّ اِفتِخارِهِمُ بِأَنَّهُمُ عِندَ الخِصامِ مَصاقِعُ لُدُّ…

تعليقات