ردوا تراث محمد ردوا

ديوان الشريف الرضي

رُدّوا تُراثَ مُحَمَّدٍ رُدّوا


لَيسَ القَضيبُ لَكُم وَلا البُردُ


هَل عَرَّقَت فيكُم كَفاطِمَةٍ


أَم هَل لَكُم كَمُحَمَّدٍ جَدُّ


جُلُّ اِفتِخارِهِمُ بِأَنَّهُمُ


عِندَ الخِصامِ مَصاقِعُ لُدُّ


إِنَّ الخَلائِفَ وَالأُلى فَخَروا


بِهِمُ عَلَينا قَبلُ أَو بَعدُ


شَرُفوا بِنا وَلِجَدِّنا خُلِقوا


وَهُمُ صَنائِعُنا إِذا عُدّوا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشريف الرضي، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات