رويد عن الأمر الذي كنت جاهلاً

ديوان الفرزدق

رُوَيدَ عَنِ الأَمرَ الَّذي كُنتَ جاهِلاً

بِأَسبابِهِ حَتّى تَغِبَّ عَواقِبُه

لَعَلَّ حِمى الدَهنا يَضيقُ بِراكِبٍ

إِذا ما غَدا أَو راحَ تَسري رَكايِبُه

أَرى زَهدَماً لا يَستَطيعُ فَعالَهُ

لَئيمٌ وَلا الكَسبَ الَّذي هُوَ كاسِبُه

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الفرزدق، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات