أيسرني أني أسمى طائعا

أيسرني أني أسمى طائعا - عالم الأدب

أَيَسُرُّني أَنّي أُسَمّى طائِعاً

وَأَنا الشَهيدُ عَلَيَّ بِالعِصيانِ

أَو مُنَعَّماً وَأَنا بِمالِيَ باخِلٌ

أَو صادِقاً وَالإِفكُ وَصفُ لِساني

لا وَالَّذي سَتَرَ القَبيحَ عَلَيَّ مِن

فِعلي وَمِن إِحسانِهِ أَولاني

لَم أَرضَ مِنّي ما سَخَطتُ مِنَ الوَرى

أَو كُنتُ ذاكَ فَلَستُ بِالإِنسانِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان المكزون السنجاري، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات