ألا هل أتى الحسناء أن حليلها

ديوان تأبط شرا

أَلا هَل أَتى الحَسناءَ أَنَّ حَليلَها

تَأَبَّطَ شَرّاً وَاِكتَنَيتُ أَبا وَهبِ

فَهَبهُ تَسَمّى اِسمي وَسَمّانِيَ اِسمَهُ

فَأَينَ لَهُ صَبري عَلى مُعظَمِ الخَطبِ

وَأَينَ لَهُ بَأسٌ كَبَأسي وَسَورَتي

وَأَينَ لَهُ في كُلِّ فادِحَةٍ قَلبي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان تأبط شرا، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات