شعر لبيد بن ربيعة – ذهب الذين يعاش في أكنافهم

شعر لبيد بن ربيعة - ذهب الذين يعاش في أكنافهم

إِنَّ الرَزِيَّةَ لا رَزِيَّةَ مِثلُها

فِقدانُ كُلِّ أَخٍ كَضَوءِ الكَوكَبِ

ذَهَبَ الَّذينَ يُعاشُ في أَكنافِهِم

وَبَقيتُ في خَلفٍ كَجِلدِ الأَجرَبِ

يَتَأَكَّلونَ مَغالَةً وَخِيانَةً

وَيُعابُ قائِلُهُم وَإِن لَم يَشغَبِ

— لبيد بن ربيعة

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر شوق

قد يعجبك أيضاً

طرب الفؤاد وليته لم يطرب

طَرِبَ الفُؤادُ وَلَيتَهُ لَم يَطرَبِ وَعَناهُ ذِكرى خُلَّةٍ لَم تَصقَبِ سَفهاً وَلَو أَنّي أَطَعتُ عَواذِلي فيما يُشِرنَ بِهِ بِسَفحِ المِذنَبِ لَزَجَرتُ قَلباً لا يَريعُ لِزاجِرٍ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات