شعر لبيد بن ربيعة – وما المرء إلا كالشهاب وضوئه
وَما الناسُ إِلّا كَالدِيارِ وَأَهلُها
بِها يَومَ حَلّوها وَغَدواً بَلاقِعُ
وَما المَرءُ إِلّا كَالشِهابِ وَضَوئِهِ
يَحورُ رَماداً بَعدَ إِذ هُوَ ساطِعُ
— لبيد بن ربيعة
معاني المفردات:
بلينا: فنَيْنا
المصانع: القصور
يحور: تغيّر إلى رماد
تعليقات