مَرِضْنا فما عادَنا عائِدُ ولا قِيلَ : أينَ الفَتَى الأَلْمَعي؟ ولا حَنَّ طرْس إلى كاتِبٍ ولا خَفَّ لَفْظٌ على مِسْمَعِ سَكَتْنا فعَزَّ علينا السُّكوت وهانَ الكلامُ على المُدَّعِي — حافظ إبراهيم طَرَسَ الكِتَابَ : كَتَبَهُ Tags:حافظ إبراهيمشعر