يا غافِلاً وَلَهُ في الدهرِ مَوعِظَةٌ إِن كُنتَ في سنَةٍ فالدهرُ يَقظانُ وَماشِياً مَرِحاً يُلهِيهِ مَوطِنُهُ أَبَعدَ حِمص تَغُرُّ المَرءَ أَوطانُ تِلكَ المُصِيبَةُ أَنسَت ما تَقَدَّمَها وَما لَها مِن طِوَالِ المَهرِ نِسيانُ — أبو البقاء الرندي أجمل ما قيل:أبو البقاء الرنديالحياةحكمشعر