وَمَا تَذَكَّرْتُهُ إِلا وَكَانَ لَهُ فِي دَاخِلِ القَلْبِ صَوَّارٌ يُصَوِّرُهُ وَلا غَضِبْتُ عَلَيْهِ ثُمَّ أَلْحَظُهُ إِلا رَضِيتُ وَقَامَ الحُبُّ يَعْذِرُهُ — أبو تمام Tags:أبو تمام الطائي حياته وشعرهابو تماماقتباساتالغزلشعرشعرأبو تمام في الحب