يا حبذا طيفك من قادم

ديوان الشاب الظريف

يا حَبَّذا طَيْفُكَ مِنْ قَادمِ

يا أَحْسَنَ العَالم في العَالمِ

طَيْفٌ تَجلَّى نُورهُ سَاطِعاً

حَتَّى رَأَتْهُ مُقْلةُ النَّائمِ

يا غَائِباً يَحكمُ في مُهْجَتي

عَليَّ طالتْ غَيْبَةُ الحَاكمِ

عارٌ على حُسْنِكَ أنْ أشْتَكي

حَظِّيَ مِنْهُ أنَّهُ ظَالمِي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشاب الظريف، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

همومٌ بين عامينِ

في نهايةِ كلِّ عامٍ يحتفلُ العالمُ بنهايةِ عامٍ مضَى ويستَقبِلُ حولاً جديداً، وكأنَّ الكونَ كان في رحمِ الشَّقاءِ، والآنَ يَنْفُضُ عن كاهلِه غبارَ التَّعبِ والإعياءِ،…

تعليقات