عمدت إلي فآيستني

ديوان الشريف المرتضى

عمدتَ إليَّ فآيستنِي

فأخرجتني من إِسار الطَّمَعْ

فكنتُ كسَيْفٍ جُلَنْدِيَةٍ

فزال ولم يدرِ عنه الطَّبَعْ

وسيّانِ ذلك من شيمتي

أَأَعطى جوادٌ لها أمْ مَنَعْ

ولم أدرِ أنّك ممّا يضرّ

إِذا لم تكنْ لِيَ ممّن نَفَعْ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشريف المرتضى، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات