ولقد أسير على الضلال ولم أقل

ديوان صفي الدين الحلي

وَلَقَد أَسيرُ عَلى الضَلالِ وَلَم أَقُل

أَينَ الطَريقُ وَإِن كَرِهتُ ضَلالي

وَأَعافُ تَسآلَ الدَليلِ تَرَفَّعاً

عَن أَن يَفوهَ فَمي بِلَفظِ سُؤالِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي الدين الحلي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات