وكأنما ترنو بعين غزالة

وكأنما ترنو بعين غزالة - عالم الأدب

وكأنَّما تَرنو بعينِ غزالةٍ

فَقدتْ بأعلى الرَّبْوتينِ غزالَها

بيضاءُ تُستَرُ بالحجالِ ووَجْهُها

كالشمسِ يستُرُ بالضياءِ حِجالَها

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن عبد ربه، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

لما تفرى الأفق بالضياء

لَمّا تَفَرّى الأُفقُ بِالضِياءِ مِثلَ اِبتِسامِ الشَفَّةِ اللَمياءِ وَشَمَطَت ذَوائِبُ الظَلماءِ وَهَمَّ نَجمُ اللَيلِ بِالإِغفاءِ قُدنا لِعَينِ الوَحشِ وَالظِباءِ داهِيَةً مَحذورَةَ اللِقاءِ شائِلَةً كَالعَقرَبِ السَمراءِ…

لمن الحدوج تهزهن الأنيق

لِمَنِ الحُدوجُ تَهُزُّهُنَّ الأَنيُقُ وَالرَكبُ يَطفو في السَرابِ وَيَغرَقُ يَقطَعنَ أَعراضَ العَقيقِ فَمُشئِمٌ يَحدو رَكائِبَهُ الغَرامُ وَمُعرِقُ أَبقَوا أَسيراً بَعدَهُم لا يُفتَدى مِمّا يَجِنُّ وَطالِباً…

تعليقات