وصوت حمامة سجعت بليل

وصوت حمامة سجعت بليل - عالم الأدب

وَصَوتِ حَمامَةٍ سَجَعَت بِلَيلٍ

وَقَد حَنَّت إِلى إِلفٍ بَعيدِ

فَما زِلنا نَقولُ لَها أَعيدي

وَلِلساقي أَلا هَل مِن مَزيدِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن المعتز، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أعيدي النوح معولة أعيدي

أَعيدي النَوحَ مُعوِلَةً أَعيدي وَزيدي مِن بُكائِكِ ثُمَّ زيدي وَقومي حاسِراً في حاسِراتٍ خَوامِشَ لِلنُحورِ وَلِلخُدودِ هُوَ الخَطبُ الَّذي اِبتَدَعَ الرَزايا وَقالَ لِأَعيُنِ الثَقَلَينِ جودي…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات