هلا عطفت على أخيك إذ دعا

ديوان عمرو بن كلثوم

هَلّا عَطَفتَ عَلى أُخَيِّكَ إِذ دَعا

بِالثُكلِ وَيلَ أَبيكَ يا اِبنَ أَبي شَمِر

غادَرتَهُ مِزَعَ الرِماحِ وَأَسهَلَت

لَكَ وَردَةٌ كَالسيدِ طامِيَةُ الحَضَر

فَذُقِ الَّذي جَشَّمتَ نَفسَكَ فَاِحتَسِب

مِنها أَخاكَ وَعامِرَ بنَ أَبي حُجُر

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عمرو بن كلثوم، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات