من أجاب الهوى إلى كل ما يد

ديوان أبو العتاهية

مَن أَجابَ الهَوى إِلى كُلِّ ما يَد

عوهُ مِمّا يُضِلُّ ضَلَّ وَتاها

مَن رَأى عِبرَةً فَفَكَّرَ فيها

آذَنَتهُ بِالشَيءِ حينَ يَراها

رُبَّما اِستَغلَقَت أُمورٌ عَلى مَن

كانَ يَأتي الأُمورَ مِن مَأتاها

وَسَيَأوي إِلى يَدٍ كُلُّ ما تَأ

تي وَتَأتي إِلى يَدٍ حُسناها

قَد تَكونُ النَجاةُ تَكرَهُها النَف

سُ وَتَأتي ما كانَ فيهِ أَذاها

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو العتاهية، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات