اقرأ أيضًا لـ الحطيئة
قد يعجبك أيضاً
النِّعمُ الحقِيقيَّةُ والنِّعمُ المزيَّفةُ
لقدْ أنعمَ اللهُ سبحانَهُ على الكونِ نِعماً عظيمةً لا تُعدّ ولا تُحْصى، منها ما هو ظاهرٌ أمامَ العينِ والفكرِ، ومنها مَا لا تَستطيعُ العينُ أن…
ألا طال التنظر والثواء
أَلا طالَ التَنَظُّرُ وَالثَواءُ وَجاءَ الصَيفُ وَاِنكَشَفَ الغِطاءُ وَلَيسَ يُقيمُ ذو شَجَنٍ مُقيمٍ وَلا يَمضي إِذا اِبتُغِيَ المَضاءُ طَوالَ الدَهرِ إِلّا في كِتابٍ لِمِقدارٍ يُوافِقُهُ…
الذَّوق والرُّقيُّ والحضارةُ
الذَّوقُ والرُّقيُّ والحضارةُ ثلاثةُ أقانيمَ جماليَّةٍ تَرتَقي بالبشريَّةِ، وتَسْمٌو بالإنسانيَّةِ إلى عالمِ الملائكةِ، ومِن هُنا كان لا بدَّ لي مِن إطلاقِ صَياصِي كلِماتي كي تَنْسجَ…
شرح معلقة عنترة بن شداد – هل غادر الشعراء من متردم
عنترة بن شداد هو: عنترة بن شداد بن عمرو بن معاوية بن قراد العبسي، من أهل نجد وينتهي نسبه إلى مضر. ويلقب عنترة: بالفَلحاء، فيقال:…
كبرت فغيرك الغر الغلام
كبرتَ فغيرُك الغِرُّ الغُلامُ وغير قناعك الجَعْدُ السُّخامُ وأمسى ماء وجهك غاض عنه فماء شؤونك الفيض السُّجامُ وأصبحتِ الظباء مُجانباتٍ جنابَك ما لها فيه بُغامُ…
تعليقات