كأنه لما غدا

كأنه لما غدا - عالم الأدب

كَأَنَّهُ لَمّا غَدا

وَالصُبحُ لَم يَنبَلِجِ

قائِدُ جَيشٍ جَحفَلٍ

سارَ لِقَبضِ المُهَجِ

فَجِسمُهُ مِن فَضَّةٍ

وَدِرعُهُ مِن سَبَجِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن المعتز، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

لمن الشوازب كالنعام الجفل

لِمَنِ الشَوازِبُ كَالنَعامِ الجُفَّلِ كُسِيَت حِلالاً مِن غُبارِ القَسطَلِ يَبرُزنَ في حُلَلِ العَجاجِ عَوابِساً يَحمِلنَ كُلَّ مُدَرَّعٍ وَمُسَربَلِ شِبهَ العَرائِسِ تُجتَلى فَكَأَنَّها في الخِدرِ مِن…

تعليقات