قدمت وقد لاح الهلال مبشرا

ديوان صفي الدين الحلي

قَدَمتَ وَقَد لاحَ الهِلالُ مُبَشَّراً

بِعَودِكَ إِنَّ السَعدَ فيهِ قَرينُه

وَيُخبِرُ أَنَّ النَصرَ فيهِ مُقَدَّرٌ

أَلَم تَرَهُ قَد لاحَ في الغَربِ نونُهُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي الدين الحلي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

تعليقات