فخرت وانتمت فقلت ذريني

ديوان الأحوص الأنصاري

فَخَرَت وانتَمَت فَقُلتُ ذَريني

لَيسَ جَهلٌ أَتَيتِهِ بِبَديعِ

فَأَنا ابنُ الَّذي حَمَت لَحمَهُ الدَب

رُ قَتيلِ اللِحيانِ يَومَ الرَجيعِ

غَسَّلَت خالِيَ المَلائِكَةُ الأَب

رارُ مَيتاً طوبى لَهُ مِن صَريعِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأحوص الأنصاري، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

جاء المسيح من الإله رسولا

جاءَ المَسِيحُ مِنَ الإلهِ رَسُولا فأبَى أَقَلُّ العالَمِينَ عُقُولا قَوْمٌ رَأَوْا بَشَرَاً كريماً فادَّعَوْا مِنْ جَهْلِهِمْ للَّهِ فيهِ حُلولا وَعِصَابَةٌ ما صَدَّقَتهُ وَأَكثَرَت بالإِفكِ والبُهْتانِ…

تعليقات