طرقتك بين مسبح ومكبر

ديوان قيس بن الملوح

طَرَقَتكَ بَينَ مُسَبِّحٍ وَمُكَبِّرٍ

بِحَطيمِ مَكَّةَ حَيثُ كانَ الأَبطَحُ

فَحَسِبتَ مَكَّةَ وَالمَشاعِرَ كُلَّها

وَجِبالَها باتَت بِمِسكٍ تَنفَحُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

طرقتك زائرة فحي خيالها

طَرَقَتكَ زائِرَةً فَحَيِّ خَيالَها بَيضاءُ تُخلِطُ بِالحَياءِ دَلالَها قادَت فُؤادَكَ فَاِستَقادَ وَمِثلُها قادَ القُلوبَ إِلى الصِبا فَأَمالَها وَكَأَنَّما طَرَقَت بِنَفحَةِ رَوضَةٍ سَحَّت بِها دِيَمُ الرَبيعِ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات