سقيا لربعك من ربع بذي سلم

ديوان الأحوص الأنصاري

سَقياً لِرَبعِكِ مِن رَبعٍ بِذِي سَلَم

وَلِلزَّمانِ بِهِ إِذ ذاكَ مِن زَمَنِ

إِذ أَنتِ فينا لِمَن يَنهاكِ عاصِيَةٌ

وَإِذ أَجُرُّ إِلَيكُم سادِراً رَسَني

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأحوص الأنصاري، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

قل للديار سقى أطلالك المطر

قُل لِلدِيارِ سَقى أَطلالَكَ المَطَرُ قَد هِجتِ شَوقاً وَماذا تَنفَعُ الذِكَرُ أُسقيتِ مُحتَفِلاً يَستَنُّ وابِلُهُ أَو هاطِلاً مُرثَعِناً صَوبُهُ دِرَرُ إِذِ الزَمانُ زَمانٌ لا يُقارِبُهُ…

تعليقات