سدد مرامي الطفل في شأنه

ديوان ابن خفاجة

سَدِّد مَرامي الطِفلِ في شَأنِهِ

بِلَفظَةٍ تَشدُد بِها أَزرَه

وَاِكتَفِ بِاللَمحَةِ مِن فَهمِهِ

إِنَّ المَبادي أَبَداً نَزرَه

أَما تَرى النيرانَ مِن شُعلَةٍ

وَالدَوحَةَ اللَفاءَ مِن بَزرَه

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن خفاجة، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

تعليقات