راحتي في الكلام حتى أراك

ديوان العباس بن الأحنف

راحَتي في الكَلامِ حَتّى أَراكِ

إِنَّ بي مِنكِ شاغِلاً عَن سِواكِ

تَعِسَ الهَجرُ وَالَّذي شَأنُهُ الهَج

رُ مِنَ الناسِ كُلِّهم حاشاكِ

لَستِ تَرضَينَ عَن كَئيبٍ وَإِنّي

لَستُ أَدري ما حيلَتي في رِضاكِ

فَإِذا قيلَ مَن تُحِبُّ تَخَطّا

كِ لِساني وَأَنتِ في القَلبِ ذاكِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان العباس بن الأحنف، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

راحتي في البكاء حتى أراكا

راحَتي في البُكاءِ حَتّى أَراكا إِنَّ لي مِنكَ شاغِلاً عَن سِواكا تَعِسَ الهَجرُ وَالَّذي شَأنُهُ الهَج رُ مِنَ الناسِ كُلِّهِم حاشاكا أَرشِدَنّي إِلى رِضاكَ فَإِنّي…

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

قم المُعَلِّمَ وفه التبجيلا! (معارضة لأمير الشعراء أحمد شوقي بك)

حَيِّ المُعَلِّمَ ، جَازِهِ التَّبْجِيلا إِنِّي أَرَاهُ مِنَ العُلُوْمِ رَسُوْلا وَانْثُر عَلَى مَجْهُودِهِ وَرْدَ الهَوَى وَانْصُبْ عَلَى آلائِهِ الإِكْلِيلا وَاشْكُرْ جَمِيلاً ، بات شكرُكَ دُوْنَهُ…

تعليقات