راحتي في البكاء حتى أراكا

ديوان أبو تمام

راحَتي في البُكاءِ حَتّى أَراكا

إِنَّ لي مِنكَ شاغِلاً عَن سِواكا

تَعِسَ الهَجرُ وَالَّذي شَأنُهُ الهَج

رُ مِنَ الناسِ كُلِّهِم حاشاكا

أَرشِدَنّي إِلى رِضاكَ فَإِنّي

لَستُ أَدري ما حيلَتي في رِضاكا

وَإِذا قيلَ مَن تُحِبُّ تَخَطّا

كَ لِساني وَأَنتَ في القَلبِ ذاكا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو تمام، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

قم المُعَلِّمَ وفه التبجيلا! (معارضة لأمير الشعراء أحمد شوقي بك)

حَيِّ المُعَلِّمَ ، جَازِهِ التَّبْجِيلا إِنِّي أَرَاهُ مِنَ العُلُوْمِ رَسُوْلا وَانْثُر عَلَى مَجْهُودِهِ وَرْدَ الهَوَى وَانْصُبْ عَلَى آلائِهِ الإِكْلِيلا وَاشْكُرْ جَمِيلاً ، بات شكرُكَ دُوْنَهُ…

تعليقات