دعوني وتوديع الحبيب بنظرة

ديوان القاضي الفاضل

دَعوني وَتَوديعَ الحَبيبِ بِنَظرَةٍ

يُمَتِّعُني مِنها مَتاعاً إِلى حينِ

أُوَدِّعُهُ تَوديعَةَ السَهمِ قَوسَهُ

مَدى الدَهرِ يُقصيني وَكَاللَمحِ يُدنيني

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات