تعز بصبر لا وجدك لا ترى

ديوان قيس بن الملوح

تَعَزَّ بِصَبرٍ لا وَجَدِّكَ لا تَرى

بَشامَ الحِمى أُخرى اللَيالي الغَوائِرِ

كَأَنَّ فُؤادي مِن تَذَكُّرِهِ الحِمى

وَأَهلِ الحِمى يَهفو بِهِ ريشُ طائِرِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بغير شفيع نال عفو المقادر

بِغَيرِ شَفيعٍ نالَ عَفوَ المَقادِرِ أَخو الجَدِّ لا مُستَنصِراً بِالمَعاذِرِ وَأَعجَبُ فِعلاً مِن قُعودي عَلى العُلى سُرايَ بِأَعقابِ الجُدودِ العَوائِرِ أُؤَمَّلُ ما أَبقى الزَمانُ وَإِنَّما…

أشاقتك أخلاق الرسوم الدواثر

أَشاقَتكَ أَخلاقُ الرُسومِ الدَواثِرِ بِأَدعاصِ حَوضى المُعنِقاتِ النَوادِرِ لِمَيٍّ كَأَنَّ القَطرَ وَالريحَ غادَرا وُحولاً عَلى جَرعائِها بُردَ ناشِرِ أَهاضيبُ أَنواءٍ وَهَيفانِ جَرَتا عَلى الدارِ أَعرافُ…

تعليقات