تأبى خلائق خالد وفعاله

ديوان بشار بن برد

تَأبى خَلائِقُ خالِدٍ وَفَعالُهُ

إِلّا تَجَنُّبَ كُلِّ أَمرٍ عائِبِ

فَإِذا أَتَيتَ البابَ وَقتَ غَدائِهِ

أَذِنَ الغَداءُ بِرَغمِ أَنفِ الحاجِبِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات