بئست لقوحا ذي العيال امتنحتما

ديوان الفرزدق

بِئسَت لَقوحاً ذي العِيالِ اِمتَنَحتُما

عَلوقانِ مَن يَعطِفهُما غَيرُ مَريَمِ

إِذا اِحتَلَبوا شاتَيهِما في إِنائِهِم

بَدا طَعمُ صابٍ في الإِناءِ وَعَلقَمِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الفرزدق، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات