أنافس فيك بعلق ثمين
أُنافِسُ فيكَ بِعِلقٍ ثَمينِ
وَيَغلِبُني فيكَ ظَنُّ الظَنينِ
وَكُنتُ حَلَفتُ عَلى غَضبَةٍ
فَعُدتُ وَكَفَّرتُ عَنها يَميني
قد يعجبك أيضاً
شرح معلقة امرئ القيس – قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل
كان امرؤ القيس ذكيًّا متوقّد الفهم. فلما ترعرع أخذ يقول الشعر، فبرَّزَ فيه إلى أن تقدَّم على سائر شعراء وقته بالإجماع. وكان مع صغر سنه…
شرح معلقة زهير بن أبي سلمى – أمن أم أوفى دمنة لم تكلم
مدخل: زهير بن أبي سلمى هو: زهير بن أبي سُلمى، واسم أبي سلمى: ربيعة بن رياح بن قرة بن الحارث بن مازن، وينتهي نسبه إلى:…
طل دمع هريق في الأطلال
طُلَّ دمعٌ هُريق في الأطلالِ بعد إقوائها من الحُلّالِ قلَّ ما طُلَّتِ الدماءُ اللواتي سفكَتْها سواكنُ الأطلالِ أيُّ حقٍّ لها فيرعاه راعٍ من نوالٍ لأهلِها…
بُردة فاطمة رضي الله عنها
غنى القريضُ بصوتٍ سامر النغمِ مُرَجّعاً أعذبَ الألحان بالرَنمِ وللبيان صَدىً يُشْجي مَسامعَنا يكادُ يُسْمعُ مَن عانى مِن الصَمَم ناهيكَ عن طرب البديع ، رونقُه…
بردة فاطمة بنت محمد رضي الله عنها!
غنى القريضُ بصوتٍ سامر النغمِ مُرَجّعاً أعذبَ الألحان بالرَنمِ وللبيان صَدىً يُشْجي مَسامعَنا يكادُ يُسْمعُ مَن عانى مِن الصَمَم ناهيكَ عن طرب البديع ، رونقُه…
تعليقات