ألم تر قيسا في المواطن أوثرت

ديوان الأخطل

أَلَم تَرَ قَيساً في المَواطِنِ أوثِرَت

عَلَيَّ بِمَعنٍ وَالسَعيدُ سَعيدُ

لَقَد عَلِموا ما يَعصُرٌ بِأَبيهِم

وَلَكِنَّهُ جارٌ لَهُم وَعَديدُ

هُما أَخَوانِ مِن غَنِيٍّ وَأَعصُرٍ

فَكَيفَ يُعَزّى عِندَ ذاكَ جَليدُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأخطل، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الأسدية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كانَ يَبْلُغُنِي مِنْ مَقَامَاتِ الإِسْكَنْدَريِّ وَمَقَالاتِهِ مَا يَصْغَى إِلَيْهِ النُّفُورُ، وَيَنْتَفِضُ لَهُ العُصْفُورُ، وَيَرْوَي لَنَا مِنْ شِعْرِهِ مَا يَمْتَزِجُ بأَجْزَاءِ…

تعليقات