ولكن لنا بر العراق وبحره
وَلَكِن لَنا بَرُّ العِراقِ وَبَحرُهُ وَحَيثُ تَرى القُرقورَ في الماءِ يَسبَحُ إِذا اِبتَدَرَ الناسُ السِجالَ وَجَدتَنا لَنا مِقدَحا مَجدٍ وَلِلناسِ مِقدَحُ وَإِنّا لَمَمدودونَ ما بَينَ…
لأخطل التغلبي ويكنى أبو مالك ولد عام 19 هـ، الموافق عام 640م، وهو شاعر عربي وينتمي إلى قبيلة تغلب العربية، وكان مسيحياً، وقد مدح خلفاء بني أمية بدمشق في الشام، وأكثر في مدحهم، وهو شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق والأخطل.
وَلَكِن لَنا بَرُّ العِراقِ وَبَحرُهُ وَحَيثُ تَرى القُرقورَ في الماءِ يَسبَحُ إِذا اِبتَدَرَ الناسُ السِجالَ وَجَدتَنا لَنا مِقدَحا مَجدٍ وَلِلناسِ مِقدَحُ وَإِنّا لَمَمدودونَ ما بَينَ…
خَبِّر بَني الصَلتِ عَنّا إِن لَقيتَهُمُ أَنَّ الحَديدَ إِذا أَمسَيتُ غَنّاني فَدونَكُم مالِكاً لا يُفلِتَنَّكُم فَمالِكٌ في حِياضِ المَوتِ دَلّاني
إِذا هَبَطنَ مُناخاً يَنتَطِحنَ بِهِ أَحَلَّهُنَّ سَناماً عافِياً جُشَمُ نَرعاهُ إِن خافَ أَقوامٌ وَإِن أَمِنوا وَفي القَبائِلِ عَنهُ غَيرَنا كَرَمُ
أَنِفتُ لِبيضٍ يَجتَليهِنَّ ثابِتٌ بِدَوغانَ يَهفو قَزُّها وَحَريرُها إِذا أَعرَضَت بَيضاءُ قالَ لَها اِسفِري وَكانَت حَصاناً لا يُنالُ سُفورُها
رَمَتكَ رَيّا في مَناطِ المَقتَلِ وَأَنتَ لَم تَرمِ وَلَم تَحَبَّلِ رَيّا وَلَم تَدنُ وَلَم تُهَلَّلِ مِنها فَمَعقولُكَ كَالمُخَبَّلِ
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.